بسم الله الرحمن الرحيم
أُسلم السلام الأسنا، إلى الوتد الأسما، الكامل حساً ومعنا، سيد الخاص فكيف أنا وبركة الوقت بك سبب النعما، الزكي التقي، السني الوفي، الشيخ عبد الله بن أبي بكر الملا، أعلا الله مرقاه، ورحمنا بدعاه.
ومملوك إحسانكم يبسط إليكم أكف الضراعة، ويتوسل إليك بنبي الشفاعة، في قبول معذرتي، وغفران زلتي، ولئن لم تسمح فيا جنيتي، ولا يحسبن سيدي عدم مكاتبتي من جفوتي، بل لغفلتي من كثرت مشغلتي، وبعد عفوك سيدي رجوتك تشفع لي لدى صفوتي وعمدتي في أن يقبل عثرتي، ويصفح عن هنوتي، في بطء مكاتبتي، فإن أبى فقل كيف وأنت الشيخ أبو بكر الملا.
ومحمد الملا أعياني أمره ولعله لفقره، وفرضت عليه نفقة لزوجته المعينة من حضرتكم الشهر ثلاث ربيات، وها سأبعث على يد حضرتكم أربع عشرة ربية، عشر سبقت وأربع لحقت، فإن عجز عن الوفا تعين فسخها. والمداخل (كلمة غير واضحة بالأصل هكذا رسمها: اللبني) لآل محميد إبراهيم واخوته بعثتهما مع خطهما إليهم، وأخبروني بوصولهم، والثلاثة المداخل القطن، والمدخل المطلق، والخامس الضعيف الكل وصل، والبشت الأبيض لا تعانوه (كلمة غير واضحة بالأصل هكذا رسمها: فسكغ) غيره عنه.
وأرجوكم مزويتين شمون الواحدة ثلاث ربيات، درج المخدام لونهم أسود، والاحسان بخمسين فسيلة اخلاص نصفها والباقي من بواكر الشرا، وخمسماية نواة خوخ، وصرة من عيدان شجر العنب نحواً من عشرين عود أو أقل يلف بليف، وكذلك من شجر الدرد، وتكليفكم بذلك هونه علي علمي أنكم من نواب الله في مصالح خلقه، لا جهلاً بمقداركم، ولا تساهلاً بشرفكم،
وعلى كل حال المنية لكم علينا، والله يعينكم فيما أقامكم بما لم يستطعه من قبلكم. المملوك لإحسانكم قاسم خادم نعلكم بن مهزع
أُسلم السلام الأسنا، إلى الوتد الأسما، الكامل حساً ومعنا، سيد الخاص فكيف أنا وبركة الوقت بك سبب النعما، الزكي التقي، السني الوفي، الشيخ عبد الله بن أبي بكر الملا، أعلا الله مرقاه، ورحمنا بدعاه.
ومملوك إحسانكم يبسط إليكم أكف الضراعة، ويتوسل إليك بنبي الشفاعة، في قبول معذرتي، وغفران زلتي، ولئن لم تسمح فيا جنيتي، ولا يحسبن سيدي عدم مكاتبتي من جفوتي، بل لغفلتي من كثرت مشغلتي، وبعد عفوك سيدي رجوتك تشفع لي لدى صفوتي وعمدتي في أن يقبل عثرتي، ويصفح عن هنوتي، في بطء مكاتبتي، فإن أبى فقل كيف وأنت الشيخ أبو بكر الملا.
ومحمد الملا أعياني أمره ولعله لفقره، وفرضت عليه نفقة لزوجته المعينة من حضرتكم الشهر ثلاث ربيات، وها سأبعث على يد حضرتكم أربع عشرة ربية، عشر سبقت وأربع لحقت، فإن عجز عن الوفا تعين فسخها. والمداخل (كلمة غير واضحة بالأصل هكذا رسمها: اللبني) لآل محميد إبراهيم واخوته بعثتهما مع خطهما إليهم، وأخبروني بوصولهم، والثلاثة المداخل القطن، والمدخل المطلق، والخامس الضعيف الكل وصل، والبشت الأبيض لا تعانوه (كلمة غير واضحة بالأصل هكذا رسمها: فسكغ) غيره عنه.
وأرجوكم مزويتين شمون الواحدة ثلاث ربيات، درج المخدام لونهم أسود، والاحسان بخمسين فسيلة اخلاص نصفها والباقي من بواكر الشرا، وخمسماية نواة خوخ، وصرة من عيدان شجر العنب نحواً من عشرين عود أو أقل يلف بليف، وكذلك من شجر الدرد، وتكليفكم بذلك هونه علي علمي أنكم من نواب الله في مصالح خلقه، لا جهلاً بمقداركم، ولا تساهلاً بشرفكم،
وعلى كل حال المنية لكم علينا، والله يعينكم فيما أقامكم بما لم يستطعه من قبلكم. المملوك لإحسانكم قاسم خادم نعلكم بن مهزع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق