التاجر الثري الملا ناصر بن أحمد آل نصر والمشهور بملا ناصر، وهو أحد كبار رجالات قبيلة النصور من قبيلة الجبور من بني خالد وقد كان يسكن في فريج الفاضل بالمنامة كان حياً سنة 1889م ورزق من الذرية بزليخة والتي زوجها على التاجر جمعة بن إبراهيم التميمي (1266هـ-1307هـ)(1850م-1889م) وهذه وثيقة تشير إليه:
بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد فإنه لما كان في شرعنا القويم عدم جواز بيع عقار اليتيم وكان من أعظم المصالح وأجل تعجبل زواجه إذا طلبه وتأهل حضر جمعة بن إبراهيم، وأحمد بن محمد كانوه، لدى قاضي البحرين الشيخ قاسم بن مهزع وشهد كل منها أن المتصف باليتم عبد الرحمن بن أحمد الوزان محتاج إلى الزواج، ولم يكن لديه عرض يباع، ولا نقد يصرف هنالك، ولا متاع، سوا بيت في ملكه غير بيت سُكناه ومأواه فلأجل ثبوت ذلك المزبور، حكم قاضي المذكور بوضع ذلك البيت في سوق المزايدة فاستقر الثمن بعد مُضي طول الزمن في مئتين وثمانين ربية فأمضا بايعه ما ذكر من اليتيم خادم الشرع الشيخ قاسم بن مهزع وذلك على الرجل سليمان بن قاسم اللوتيان وأمر المشتري المذكور بتسليم الثمن لعم اليتيم إبراهيم بن عبد العزيز الوزان حيث إن الشيخ أقام إبراهيم المذكور وكيلاً في تولي زواج وصرف اليتيم فبموجب ذلك صار البيت ملكاً للمشتري المذكور من ماله من الحقوق والحدود والتوابع واللواحق وجرياً على العادة في رسم الحدود يحده من القبلة بيت أسما حمرون، ومن الشمال بيت قاسم محمد سالم، ومن الجنوب بيت أحمد بن بهرا، ومن الشرق الطريق السالكة جرا ذلك في 16 صفر سنة 1307هـ (12/10/1889م).
شهد بذلك الأقل سلمان بن محمد كمال مهره بالورقة.
شهد على ذلك الأقل حسن بن بهزاد مهره بالورقة.
شهد بذلك الأقل جمعة بن إبراهيم .
شهد بذلك الأقل ناصر بن أحمد المشهور ملا ناصر مهره بالورقة.
بسم الله الرحمن الرحيم
تقرر لدي ثبوت ما رقم من بيع اليتيم مما ذكر من البيت المذكور (طمس بالاصل) زواجه (طمس بالاصل) وأمرت وليه بقبض الثمن وصرفه بالمعروف في زواج اليتيم المذكور فإن (طمس بالاصل) ابقى فيما يجب له من لوازم (طمس بالاصل) وعطاه أثبته قاسم بن مهزع خادم الشرع بالبحرين مهره بالورقة.
أما بعد فإنه لما كان في شرعنا القويم عدم جواز بيع عقار اليتيم وكان من أعظم المصالح وأجل تعجبل زواجه إذا طلبه وتأهل حضر جمعة بن إبراهيم، وأحمد بن محمد كانوه، لدى قاضي البحرين الشيخ قاسم بن مهزع وشهد كل منها أن المتصف باليتم عبد الرحمن بن أحمد الوزان محتاج إلى الزواج، ولم يكن لديه عرض يباع، ولا نقد يصرف هنالك، ولا متاع، سوا بيت في ملكه غير بيت سُكناه ومأواه فلأجل ثبوت ذلك المزبور، حكم قاضي المذكور بوضع ذلك البيت في سوق المزايدة فاستقر الثمن بعد مُضي طول الزمن في مئتين وثمانين ربية فأمضا بايعه ما ذكر من اليتيم خادم الشرع الشيخ قاسم بن مهزع وذلك على الرجل سليمان بن قاسم اللوتيان وأمر المشتري المذكور بتسليم الثمن لعم اليتيم إبراهيم بن عبد العزيز الوزان حيث إن الشيخ أقام إبراهيم المذكور وكيلاً في تولي زواج وصرف اليتيم فبموجب ذلك صار البيت ملكاً للمشتري المذكور من ماله من الحقوق والحدود والتوابع واللواحق وجرياً على العادة في رسم الحدود يحده من القبلة بيت أسما حمرون، ومن الشمال بيت قاسم محمد سالم، ومن الجنوب بيت أحمد بن بهرا، ومن الشرق الطريق السالكة جرا ذلك في 16 صفر سنة 1307هـ (12/10/1889م).
شهد بذلك الأقل سلمان بن محمد كمال مهره بالورقة.
شهد على ذلك الأقل حسن بن بهزاد مهره بالورقة.
شهد بذلك الأقل جمعة بن إبراهيم .
شهد بذلك الأقل ناصر بن أحمد المشهور ملا ناصر مهره بالورقة.
بسم الله الرحمن الرحيم
تقرر لدي ثبوت ما رقم من بيع اليتيم مما ذكر من البيت المذكور (طمس بالاصل) زواجه (طمس بالاصل) وأمرت وليه بقبض الثمن وصرفه بالمعروف في زواج اليتيم المذكور فإن (طمس بالاصل) ابقى فيما يجب له من لوازم (طمس بالاصل) وعطاه أثبته قاسم بن مهزع خادم الشرع بالبحرين مهره بالورقة.
كما ورد ذكره في وثيقة ثانية تقول:
بسم الله الرحمن الرحيم
قد حضر لدي محمد بن أحمد وأقر معترفاً في حال صحته وثبوت عقله أنه قد أوقف بيت سكناه الغني عن التحديد وقفاً مؤبداً وحبساً مستمراً على بنت ابنته فاطمة بنت محمد بن محمود وعلى ذريتها من بعدها ذكراناً وإناثاً وقد جعل زوجته أسما بنت محمد حدتها ناظرة عليها والوقفية مستقرة الثبوت على مقتضى مذهب الموقف (كلمة غير واضحة) الشايع منهم شرطه (كلمة غير واضحة) من الموقف (كلمة غير واضحة) وقد ثبتت صحة الوقفية ولا يحل لمن يؤمن بالله واليوم الآخر إدخال ملك الله في ملك أحد بوجه من الوجوه فمن بدل ذلك بعدما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه والله سميع عليم حرر الأحرف وأملاها عبد الله قاسم بن مهزع المالكي مذهباً حرر في 15 ربيع الثاني سنة 1295هـ (18/4/1878م).
أشهد بما في هذه الورقة محمد بن حاجي مهره بالورقة.
أشهد بما في هذه الورقة ناصر بن أحمد مهره بالورقة.
أشهد بما في هذه الورقة محمد بن غلوم مهره بالورقة.
شهد بذلك على مضمون ما رسم بهذه الورقة وأنا الأقل أحمد بن محمد كانوه.
شهد بذلك على مضمون ما رسم بهذه الورقة الأقل حسن بن بهزاد مهره بالورقة.
شهد بذلك الأقل إبراهيم بن حسن قراطة مهره بالورقة.
أشهد بما هو مرقوم الأقل عبد الرحمن بن محمد بن غلوم مهره بالورقة.
شهد بذلك الأقل أحمد بن سلمان بن محمد كمال مهره بالورقة.
أشهد على ما رسم بهذه الورقة وأنا الأقل يوسف بن أحمد كانوه مهره بالورقة.
قد حضر لدي محمد بن أحمد وأقر معترفاً في حال صحته وثبوت عقله أنه قد أوقف بيت سكناه الغني عن التحديد وقفاً مؤبداً وحبساً مستمراً على بنت ابنته فاطمة بنت محمد بن محمود وعلى ذريتها من بعدها ذكراناً وإناثاً وقد جعل زوجته أسما بنت محمد حدتها ناظرة عليها والوقفية مستقرة الثبوت على مقتضى مذهب الموقف (كلمة غير واضحة) الشايع منهم شرطه (كلمة غير واضحة) من الموقف (كلمة غير واضحة) وقد ثبتت صحة الوقفية ولا يحل لمن يؤمن بالله واليوم الآخر إدخال ملك الله في ملك أحد بوجه من الوجوه فمن بدل ذلك بعدما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه والله سميع عليم حرر الأحرف وأملاها عبد الله قاسم بن مهزع المالكي مذهباً حرر في 15 ربيع الثاني سنة 1295هـ (18/4/1878م).
أشهد بما في هذه الورقة محمد بن حاجي مهره بالورقة.
أشهد بما في هذه الورقة ناصر بن أحمد مهره بالورقة.
أشهد بما في هذه الورقة محمد بن غلوم مهره بالورقة.
شهد بذلك على مضمون ما رسم بهذه الورقة وأنا الأقل أحمد بن محمد كانوه.
شهد بذلك على مضمون ما رسم بهذه الورقة الأقل حسن بن بهزاد مهره بالورقة.
شهد بذلك الأقل إبراهيم بن حسن قراطة مهره بالورقة.
أشهد بما هو مرقوم الأقل عبد الرحمن بن محمد بن غلوم مهره بالورقة.
شهد بذلك الأقل أحمد بن سلمان بن محمد كمال مهره بالورقة.
أشهد على ما رسم بهذه الورقة وأنا الأقل يوسف بن أحمد كانوه مهره بالورقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق