قدم هذا الكتاب أربع رحلات علمية استكشافية في أجزاء متعددة من العالم العربي بين أعوام 1761 م و 1881 م، تلك الرحلات التي كفلتها المؤسسات والحكومات إرضاء لرغبة المستعمرين الأوربيين في الاستكشاف سواء في مجال المعرفة أو في
التجارة، وفي الوقت نفسه كانت هذه الرحلات مجالا للمنافسة بين العلماء المتألقين الذين
كرسوا أنفسهم لكشف التاريخ الطبيعي وفقد كثير منهم حياته من أجل القيام بالاستكشافات
الجديدة وتسجيلها. وقد اعتمدت بيانات الكتاب على النتائج الحيوانية والنباتية واليوميات
التي دونها العلماء ثم جمعوها لأول مرة في كتاب تلقي ضوءا جديدا خلابا على الشخصيات
المشتركة والصعاب التي واجهوها. إنها مساهمة قيمة في التعريف بالدراسات والرحلات
الخاصة عن الشرق الأوسط في هذه الفترة وعن الإنجازات العلمية في هذه المنطقة ]ج. م.
كليفر، مكتبة جامعة أركيدين بالتعاون مع أكسفورد، 255 صفحة، 2009 م[.
التجارة، وفي الوقت نفسه كانت هذه الرحلات مجالا للمنافسة بين العلماء المتألقين الذين
كرسوا أنفسهم لكشف التاريخ الطبيعي وفقد كثير منهم حياته من أجل القيام بالاستكشافات
الجديدة وتسجيلها. وقد اعتمدت بيانات الكتاب على النتائج الحيوانية والنباتية واليوميات
التي دونها العلماء ثم جمعوها لأول مرة في كتاب تلقي ضوءا جديدا خلابا على الشخصيات
المشتركة والصعاب التي واجهوها. إنها مساهمة قيمة في التعريف بالدراسات والرحلات
الخاصة عن الشرق الأوسط في هذه الفترة وعن الإنجازات العلمية في هذه المنطقة ]ج. م.
كليفر، مكتبة جامعة أركيدين بالتعاون مع أكسفورد، 255 صفحة، 2009 م[.
انظر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق