هذه وثيقة تشير إلى أنه قد اشترى التاجر جمعة بن إبراهيم التميمي من نورة بنت عبد الله غيلان، ومن أختها عايشة بنت عبد الله غيلان الدكانين الكائنين في فريج الهولة من المنامة بثمن قدره مايتان روبية وثمان وعشرين روبية ( 228 روبية) ويسكن هذا الفريج مجموعة أسر من بني تميم كأسرة يتيم وأسرة جمعة وأسرة الوزان وغيرهم وهذا نص ما ورد في الوثيقة:
بسم الله الرحمن الرحيم
موجبه هو أنه اشترى جمعة بن إبراهيم لنفسه من عبد الله بن أحمد بوبشيت البايع بوكالته عن نورة بنت عبد الله غيلان وعن أختها عايشة بشهادة محمد بن حسن المؤذن وعبد الله بن راشد وذلك جميع وجملة استحقاقهما من الدكانين في فريج الهولة من المنامة يحد الدكانين قبلة قهوة الطواويش بينهما طريق، وشمالاً مخزناً الوقف الذي على المقبرة ومسجد أحمد بن عبد الرحمن الصحاف بينهم الطريق، وشرقاً الطريق، وجنوباً دكاكين سعد بن عامر بما للمبيع من حد وحق وتابع ولاحق وأرض وبناء وسقوف وأبعاد وحيطان وطريق وكل حق وحد لذلك داخل فيه أو خارج عنه أو يعد منه أو ينسب إليه شرعاً وعرفاً عموماً وإطلاقاً وذلك بعد سبق الرؤية المعتبرة شرعاً من المتعاقدين له بثمن قدره مايتان روبية وثمان وعشرين روبية من نقد البلد للتعامل به مقبوضة قبضها البايع لموكليه فبرئة ذمة المشتري من الثمن براءة صدق واستيفاء حق بيعاً بتاً فصلاً لا ثنيا فيه ولا خيار بل بالطوع والرضا والاختيار بإيجاب وقبول وإخلا وتخلية من غير إكراه ولا إلجا وإلا إجبار فبموجبه ومقتضاه وصريحه وفحواه سار المبيع المذكور للمشتري المزبور يتصرف فيه كتصرفه في أملاكه ولم يبق للبايع ولا لموكيله في المبيع ولا في ثمنه حق ولا مستحق ولا دعوى ولا طلب بوجه ما ولا سبب حرر في يوم 20من شهر رمضان سنة 1299هـ (5/8/1882م).
بسم الله الرحمن الرحيم
موجبه هو أنه اشترى جمعة بن إبراهيم لنفسه من عبد الله بن أحمد بوبشيت البايع بوكالته عن نورة بنت عبد الله غيلان وعن أختها عايشة بشهادة محمد بن حسن المؤذن وعبد الله بن راشد وذلك جميع وجملة استحقاقهما من الدكانين في فريج الهولة من المنامة يحد الدكانين قبلة قهوة الطواويش بينهما طريق، وشمالاً مخزناً الوقف الذي على المقبرة ومسجد أحمد بن عبد الرحمن الصحاف بينهم الطريق، وشرقاً الطريق، وجنوباً دكاكين سعد بن عامر بما للمبيع من حد وحق وتابع ولاحق وأرض وبناء وسقوف وأبعاد وحيطان وطريق وكل حق وحد لذلك داخل فيه أو خارج عنه أو يعد منه أو ينسب إليه شرعاً وعرفاً عموماً وإطلاقاً وذلك بعد سبق الرؤية المعتبرة شرعاً من المتعاقدين له بثمن قدره مايتان روبية وثمان وعشرين روبية من نقد البلد للتعامل به مقبوضة قبضها البايع لموكليه فبرئة ذمة المشتري من الثمن براءة صدق واستيفاء حق بيعاً بتاً فصلاً لا ثنيا فيه ولا خيار بل بالطوع والرضا والاختيار بإيجاب وقبول وإخلا وتخلية من غير إكراه ولا إلجا وإلا إجبار فبموجبه ومقتضاه وصريحه وفحواه سار المبيع المذكور للمشتري المزبور يتصرف فيه كتصرفه في أملاكه ولم يبق للبايع ولا لموكيله في المبيع ولا في ثمنه حق ولا مستحق ولا دعوى ولا طلب بوجه ما ولا سبب حرر في يوم 20من شهر رمضان سنة 1299هـ (5/8/1882م).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق